شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
جروح روحية....جروح خادم 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

جروح روحية....جروح خادم 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
جروح روحية....جروح خادم 417168
مرحبا بكم فى شبكة ابانوب المندره
لا نريدك زائر بل صاحب مكان

سجل الان

جروح روحية....جروح خادم 144497

شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبكــــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جروح روحية....جروح خادم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
popo-theman

popo-theman


الابراج الابراج : العذراء عدد المساهمات : 62
نقاط : 151
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 26/11/2009
العمر : 33

جروح روحية....جروح خادم Empty
مُساهمةموضوع: جروح روحية....جروح خادم   جروح روحية....جروح خادم Emptyالسبت 28 نوفمبر - 5:30

دخل مرقص الى بيته و على وجهه بعض علامات الضيق .. ألقى السلام على أخته مريم التى كانت مشغولة فى بعض أعمال المطبخ فردت عليه السلام ، و لمحت علامات غير طبيعية على وجهه ، فأنتهت يسرعة مما فى يديها و ذهبت لأخيها التوأم فى حجرته ، فوجدته جالساً ساهماً ، و يبدو انه متألم فى شئ .. فدار بينهما هذا الحوار : - ماذا بك يا أخى؟ -مت...ضايق قليلاً -يبدو عليك أنك متضايق كثيراً.. - نعم.. -هل لى أن أسأل ، بخصوص ماذا ...؟!! -أنت أختى الغالية ، و قد تعودت أن أصارحك بما أفكر فيه.. -و أنا ايضاَ أسعد بالحوار معك .. ما الذى يضايقك هكذا ؟؟! -بصراحة أنا عائد للتوى من الكنيسة و كنت أحضر اٍكليلاً لقريبة خادم زميلي.. و شاهدت العديد من الخدام و الخادمات هناك ... و لكننى تعبت من منظر ملابس بعض الخادمات.. سكتت مريم قليلاً ثم قالت : هل هن بالفعل خادمات ؟!! -يبدو لى ذلك -يبدو لى ذلك .. حتى لو يكن خادمات،فما الداعى لتعرية الجسد بهذا الشكل؟! هل هؤلاء لا يدرين أن هذا الوضع يجرح أعيننا ؟؟!! أطرقت مريم بوجهها الى الارض ليرهة ، ثم رفعت وجهها و أجابت : -طبعاً هذا مؤسف .. و لكن أعتقد أنهن لم يقصدن جرح عينيك .. -رد مرقص بسرعة: -فماذا يقصدن اٍذن؟! -هو فقط لون من لفت النظر ، و هذا أمر غريزى عند البنات.. ارتفعت حدة صوت مرقص و قال : -يلفتن النظر الى ماذا ؟ الى اجسادهن..الى التراب الذى فيهم .. ؟! هل المرأة هى فقط جسد؟ و تريد أن تلفت الأنظار اٍلى هذا الجسد فقط لا غير ؟؟! -بالطبع لا..فالمرأة اٍنسانة لا يقل عقلها عن عقل الرجل ، و لها كامل الاٍمكانيات و المواهب و القدرات الاٍنسانية.. رفع مرقص حاجبيه متعجباً : -فلماذا اذن تركز فقط على لفت النظر الى جسمها ؟ و تسمح لنفسها بتعريته ؟ هل الجسد هو أعظم و أهم ما عندها ...؟! الانسان الذكى الى أفضل و أقيم ما فيه ، و ليس الى أقل ما فيه .. ليس هناك مانع أن تلفت النظر ، و لكن بطريقة محترمة ... تلفت النظر بالهدوء .. باللباقة..بالبشاشة..تلفت النظر الى عقلها الناضج و اتزان شخصيتها .. اٍلى رقتها و ابتسامتها الودودة..الى روحها الخدومة و مشاعرها الطيبة... و ليس اٍلى جسدها..؟؟؟؟!!!! - أنا أوافقك يا مرقص ، أن الجسد ليس أعظم ما فينا.. بل تفوقه المشاعر و العقل و الروح .. و هذه قوة خالدة ، بعكس الجسد الذى يتأثر بعوامل الزمن ، فيضعف و ينكمش ، و يتهالك حتى يموت ، ثم يتحلل و يصير تراباً.... هدأت ملامح مرقص قليلاً .. ثم قال : -نقطة أخرى ثارت فى ذهنى ، عندما رأيت مناظر هذه الليلة .. اسمحى لى يا مريم أن أطرحها اٍيضاً.. -تفضل.. -هل هؤلاء اللواتى يلبسن الملابس غير المحتشمة ، تظن اٍحداهن أنها ستنال احترامنا نحن الشباب..؟!! سكتت مريم .. فاستطرد مرقص قليلاً : -اٍنها فقط ستنال بعض النظرات التى قد تظنها اٍعجاباً ، و لكنها فى الحقيقة مجرد نظرات شهوانية غريزية دنيئة....قد تغلف ببعض كلمات الاٍطراء و المديح ، ولكن فى حقيقتها هى رغبة فى التسلية الشريرة .. !! هل تفهمين ماذا أقصد ؟؟ -ماذا تقصد ؟ -أقصد أن الفتاه غير المحتشمة يطمع فيها الشباب الذين لا تسكن فيهم مخافة الله..و يحاولون أن يجعلوها ألعوبة فى أيديهم ، يلهون بهم ، و يتسلون عليهم تسلية غير بريئة .. فكيف تقبل بنت المسيح أن تضع نفسها فى هذا الوضع ؟؟!!! -ليس فقط بنت المسيح يا مرقص .. اٍن أى اٍنسانة محترمة ترفض أن يتسلى بها أحد... و لكن ربما هذه الرؤية غير واضحة بالنسبة للكثير من الشابات... -لماذا هى غير واضحة؟...و الكنيسة تنادى ليل نهار بأن الحشمة كرامة للمرأة ، و العرى مهانة للمرأة.. لقد ستر الله ادم و حواء بعد السقوط ، عندما ألبسهما أقمصة من جلد ، و لم يتركهما عريانين.. لقد أراد لهما الكرامة لأن وضع العرى هو وضع مخجل و مهين ... كيف تغيب هذه الحقيقة عن بنات اليوم ...؟! نعم العرى مخجل و مهين ... و لكنك تعرف أن هناك حصار ضاغط من وسائل الاٍعلام،بعرض نماذج فى منتهى الخلاعة على الملأ... و أعتقد أن البعض يتأثرن بذلك و يرغبن فى التقليد...!! -تقليد ماذا ...؟! و لماذا يشاهدن أصلاً مثل تلك الخلاعة..هذه مهانة لهن فى كل الاحوال ، لأن العرى مهانة..أستأذنك فى سؤال أخير ، طالما ترددت أن أبوح به ، و لكن قد جاء موعده الان.. -تفضل... -لماذا أراك دائماً داخل البيت و خارجه فى ملابس محتشمة و محترمة ؟ سواء قبل خطبتك أو أثنائها الان ..و هذا ما يزيدك قيمة فى عينى... ألست أنت أيضاً فتاه ، و لديك غريزة لفت النظر التى تقولين عليها...؟! ابتسمت مريم و أجابت بتلقائية : -هذا يعود فى المقام الأول اٍلى تربيتى..فقد اهتمت أمى بتوعيتى منذ الصغر ، بينى و بينها فى أسلوب هادئ و جميل ، بان جسدى هو جوهرة غالية، و يليق بها أن تحفظ فى ملابس أنيقة و محترمة ، و لا يصح أبداً أن أعرى هذا الجسد أمام أحد قريباً كان أو غريباً.. !! ظهرت على مرقص لأول مرة علامات الارتياح ، و قال : و هذه هى الصورة الجميلة التى تجعلنى لا أزال مقتنعاً ، رغم كل ما يجرى الان ، أن المرأة كائن عظيم .. و يمكنها أن تكون هيكلاً للروح القدس مثل الرجل تماماً... و لكن هذا لا يمنعنى أن أوكد عليك أننى قد جُرحت هذه الليلة ، و أحتاج أن أصلى الان جيداً بالمزامير ، حتى أداوى جروحى قبل أن أنام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nona love

nona love


الابراج الابراج : الثور عدد المساهمات : 146
نقاط : 160
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/11/2009
العمر : 27

جروح روحية....جروح خادم Empty
مُساهمةموضوع: رد: جروح روحية....جروح خادم   جروح روحية....جروح خادم Emptyالثلاثاء 16 فبراير - 2:20

سبب العناوين المظللة كان حالي مع الاحباط بعد فراغي من شهادة لبدر الديب كان قد كتبها لمجلة الاربعائيون بعنوان (جروح الروح) كحال فتى فرغ من قراءة كتاب عنوانه (مائة سؤال في الجنس) في حين كانت المائة في العقم وأطفال الانابيب والتهاب البروستاتا وانسداد قناة فالوب. فبعد أن وعدني عنوان بدر الديب بحديث حميم عن النفس وجروحها، ونحن الذين على وعد دائم بأمجاد ومفاخر النفوس العربية في عصاميتها وبطولاتها الفردية، وبعد أن بدأ كتابته باشارات تمهيدية الى ما أسماه (العري الروحي) و(التعري بالكتابة) و (اشكالات الكتابة عن النفس) و (الحديث المحرج والمكتوب في حرج) اذا بي اكتشف ان بدر الديب يتحدث في اتجاهين لا علاقة لهما بروحه، الاول: في أوضاع ثقافية وهموم عامة، ان تمسحت مجازا بروح فبأرواح المصريين كلهم، لا فرد منهم. والثاني في مقاطع من حياته الدراسية والعملية في مصر وخارجها، وما أحاط بها من ظروف، وما خضبها من تيارات واتجاهات، مكتوبة بأكثر ما يمكن من لجم الذات، والشدة في انتقاء العبارات التي لا تحتمل أكثر من معنى، والحرص في الابتعاد عن الروح الموعودين بها، وبجروحها.
لكأن بدر الديب في شهادته تلك، ليس هو بدر الديب نفسه، مبدع رائعة (أوراق زمردة أيوب) التي سرقتني كلي لاول مرة، على مدى ثلاث ساعات متصلة من شتاء 1996، بينما كنت في آخر مدرج جامعي في درس احصاء تربوي ممل، لأعيد مصمصتها بعد ذلك بتأن، مرتين متقاربتين، في العام ذاته، بالاقبال ذاته.
الرواية التي يمكن أن أصفها في كلمتين، بأنها حديث الروح في تجربتها مع جروح الخطيئة والاعتراف والتوبة والموت بالتقسيط والكتابة في كراس لا بد ان تحرقه الخادمة في الدير من دون أن يقرأه أحد.. حديث روح تستعير الكولاج من فن التصوير لتقيم لها صورة من زوايا ولقطات متعددة، يتمازج فيها الدين بعلم النفس بالاسطورة بالشعر بالتاريخ.
وحين اقارن هذه الساعة، بين بدر الحاضر أمامي في الشهادة وبدر الذي عرفته من قبل في الرواية، يطل السؤال المشاغب بأنفه الفضولي وطربوشه المائل: هل كان بدر سينطلق في حديث روح آخاذ ، لو لم يكن يكتب تلك الرواية على لسان امرأة حررته من رقيبه الداخلي وضميره الاجتماعي، فهي زمردة أيوب المرأة القبطية الخاطئة، وهو بدر الديب الرجل، وبالتالي لن يلقي أحد بظلال على أحد، ولن يفتش كائن من كان، عن بدر وروحه في زمردة وروحها.
أما في الشهادة، فبدر يتحدث بضمير الانا الحقيقية، لا الهو ولا الهي، وعند هذه النقطة، تصادفني أغرب جروح يمكن أن يدعي انسان انها جروح لروحه، وكانت على شاكلة:
ضياع وثائق الطبقة الوسطى المصرية فهو يجهل مثلا ان كانت عائلته قدمت من الحجاز أم من تركيا، وضع المكتبات العامة والمتخصصة التعس، الثقافة المصرية الخارجة من الحركة الوطنية والمحصورة بالمحظورات، تراجع دور ومستوى مكتبة الجامعة، الجروح التي خلفها أساتذة الجامعة الذين يقعون في الخلط المنهجي كعبد الرحمن بدوي، المآل الذي انتهى اليه مركز للمعلومات والتوثيق ملحق بوزارة المعارف، ووضع الجامعات ومناهجها.
الحلو في الموضوع ان بدر الديب نفسه كان يشعر في قرارته وقت الكتابة ان ما يدعيه لا علاقة له بجروح روحه، لذلك ترى قلمه في موضع ضياع وثائق الطبقة الوسطى يفلت ليقول: " وهذا جرح من جروح الروح لا يعي به الكثيرون ممن يحملونه". وفي موضع آخر يقول:
" قد يرى البعض ان قضية المكتبات من المبالغة اعتبارها من جروح الروح ولكنني أرى عكس ذلك تماما" .
ولانه يرى عكس ذلك تماما، فحين يعرض لحال مركز البحوث يتمسرح بقوله: " ويظل هذا دائما جرحا من جروح الروح لا يندمل ولا أعرف كيف أداويه ". وحين يصل الى وضع الجامعات يطلق الصوت المسرحي ذاته قائلا: " ماذا نفعل في هذه الجروح والى متى سنصبر عليها ".
أكاد أتخيل رهبة الكتابة عربيا عن النفس، ناهيك عن جروحها، بينما الكاتب محاط عن يمينه بالثالوث المحرم، وعن يساره بقارئ يتسقط الاغلاط ويقاضي على الهفوات، ان لم يتبرع فينصب محكمة ويعلق مشنقة، ولكن هذا لا يعفي بدر الديب لانه وعد بشيء، ويفترض في مبدع وعد بشيء، ان يأتي به على أحسن وجه.
وبالتالي، يتضح للقارئ أنني أحمل على عنوان بدر الديب الخادع لا غير، ولا انتقص البتة من القيمة الفنية او التوثيقية لشهادته، فهي رفيعة ولا بد لها أهميتها، خاصة اذا تذكر الواحد منا ان وسائلنا في تسجيل الحياة، وتوثيق الماضي، وعلى رأسها الفنون البصرية على اختلافها، ما زالت متخلفة مقارنة بما عند غيرنا، او غارقة في اهتمامات تجارية في أحسن الحالات، وهذا يرمي بالعبء الاكبر على عاتق الادب.
لكن ما يبقى وزره على عاتق بدر الديب، هو أن شهادته كان يفترض أن تأتي معنونة بـ (جروح ثقافية) او (جروح مصرية)، عوضا عن (جروح الروح) . اضافة الى أنه ما كان له أن يمهد في مقدمته لعمل لم يكن له من شرفه الا الادعاء، ولو كان قد فعل ذلك لكفاني الله تعب هذا المقال.
الغريب ان بدر الذي تنفس في المرأة وتنفست فيه في (أوراق زمردة أيوب) فر هاربا منها في شهادة (جروح الروح) ولم يترك لها فرصة ولا حتى لتمس كتفه، ومرة أخرى هذا هو الفارق بين الحديث بلسان الاخرين (الرواية) والحديث بلسان الذات (الشهادة) .. فحين كان الاستطراد يأتي بذكرها في شهادة (جروح الروح)، كان يورد اعتذارات لا تعذره، مثل قوله: " قصة حياتي مع المرأة لا يمكن أن أحكيها هنا". أو قوله : " وأرجو قبول اعتذاري عن الدخول في أكثر من ذلك عن علاقتي بهذا الكائن الاسطوري". أو حتى قوله: " لن أتحدث عن الحب .. ولكني أريد أن أتحدث عن الاصدقاء والزملاء".
هل كان بدر الديب يحتاج لمن يقول له ان المرأة والحب في الحديث عن الروح وجروحها، أكثر أهمية بما لا يقاس من وضع المكتبات والجامعات والسوبرماركتات.
آخر دعواي، ان أحد الجروح الحقيقية لروح بدر الديب، يكمن في رواية (أوراق زمردة أيوب) المفرطة في الحس والحساسية والجمال، لانها كشفت عن انطوائه على انوثة كاملة في الشعور والوعي والادراك، ولا يخفى حرج ذلك في معظم الثقافات الانسانية التي قامت على ما يمكن وصفه بالقمع المزدوج: من جهة لانوثة الرجل، ومن جهة أخرى لذكورة المرأة، مع ان الانوثة والذكورة خصيصتان طبيعيتان تتجاوران في كل انسان.
ظاهريا، كان بدر الديب في تلك الرواية، هو المبدع الذي يخسف الى الارض السابعة بالنظرية البليدة التي تقسم الابداع ما بين رجالي ونسائي، مثلما تقسم الجوارب والكرافتات والعطور، ولكنه في الباطن كان امرأة مرهفة حتى أطراف أصابعه، وان رأى فحل من ضيقي الافق ان في هذا التشبيه مني انتقاص لبدر الديب، فهو في اعتباري مدح لا أوزعه كل يوم.



لا يمكن التعليق على مواضيع الأرشيف , ويسمح بالتعليق على المواضيع لمدة 3 أيام من تأريخ نشرها

إشترك في تقييم هذاالموضوع
تنويه ! نتيجة التصويت غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه
سيء 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 جيد جدا
100%
النتيجة : 89% شارك في التصويت : 11
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 477867599

Gadgets powered by Google
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جروح روحية....جروح خادم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل من خادم متطوع ؟
» حكم روحية
» فيلم خادم طوباوى (قصة حياة الانبا مكاريوس قديس قنا)
» أين أنت.. قصة روحية جميلة
» قصة روحية مؤثرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكــــــــــــــــــــــــــة ابانــــــــــــــــــوب المنـــــــــــــــــــــــــــــــــدره :: الشباب و مدارس الاحد :: أخبار خدمة مدارس الأحد-
انتقل الى: